10 الإنفجارات البركانية الأكبر في التاريخ

وقد وجهت تسونامي الأخيرة والزلازل في اليابان اهتمامنا لأخطار الكوارث الطبيعية وذكرتنا عن هشاشة الجنس البشري. إذا كان لنا أن التفكير في الأمر، لا يمكن لالابتكار التكنولوجي، لا أسلوب التنبؤ يساعدنا على التنبؤ عندما يقرر طبيعة لإطلاق العنان لغضبها. للخروج من القتلة كل قاتل، وقد فتنت البراكين لنا من زمن سحيق. الثورات البركانية هي مثيرة للاهتمام، مدمرة حتى الآن. لديهم القدرة على تدمير مدينة بأكملها كما لو أنه لم يكن موجودا. جعلت البراكين وجودهم من خلال الانفجارات طوال تاريخ البشرية. ورأى آثار ثوران البراكين حتى بعد عدة سنوات من الإصابة. دعونا نلقي نظرة على الانفجارات البركانية 10 أكبر في التاريخ.

البركاني أكبر الإنفجارات

1. ثيرا، اليونان - 1600 قبل الميلاد.

حوالي 1600 قبل الميلاد، شهدت جزيرة ثيرا واحد من الانفجارات البركانية الأكثر نفوذا في التاريخ المسجل. باحثون يدعون أن هذا الانفجار البركاني لديها سلطة يعادل ذلك من القنابل الهيدروجينية 30. عانت الحضارة المينوية، التي سكنت الجزيرة خسائر في الأرواح والممتلكات وعلماء الآثار إلى هذا التاريخ ويناقش ما إذا كان هذا الانفجار البركاني كان مسؤولا عن موت الحضارة المينوية. أرسلت عن انبعاث الغبار البركاني في الهواء وكثافة وكان تم العثور على آثار لمثل هذا الرماد بقدر مصر والبحر الأسود.

2. جبل إتنا، إيطاليا - 1669

جبل إتنا في صقلية، وسجلت ايطاليا حوالي 150 حوادث الانفجارات منذ 1500 قبل الميلاد وهي واحدة من انشط البراكين في العالم. في 1669، اندلعت من جديد ولكن هذه المرة كان من أثر كبير وقاتل لأنه مزق بعض البلدات 40، وترك أمر يقدر ب 40000 قتيلا. وكان البركان من القوة بحيث انها خلقت شق 6-طوله على السطح.

3. تامبورا، اندونيسيا - 1815

واحد من الانفجارات البركانية الاكثر دموية في العالم، وأدى إلى وفاة حوالي 10،000 شخص. وتلمس آثار هذا الانفجار حتى عدة سنوات كما الرماد من بركان دمر الغطاء النباتي وتسبب في المجاعات على نطاق واسع. وكما هو معروف 1816 بأنه "عام دون صيف" كما كان منزعج جدا على المناخ الذي تعرضت الدول المجاورة من جراء الفيضانات والمجاعات. انخفضت درجة الحرارة في العالم بمقدار 0.3 درجة مئوية وبلغ عدد القتلى بما في ذلك حالة وفاة بسبب المجاعات والفيضانات ارتفع الى 90000 مذهل.

4. كراكاتوا، اندونيسيا - 1883

فجر ثورة البركان في جزيرة كراكاتوا بعيدا كامل من كراكاتوا وتسببت في دمار واسع النطاق. وشعر تداعيات بقدر أوروبا ويزعم أنه بعد هذا الانفجار، وقد شهد غروب الشمس وشروق الشمس الملونة. تشير التقارير إلى أن حوالي 36،000 شخص لقوا حتفهم في هذه الكارثة.

5. جبل بيلى، مارتينيك - 1902

واحدة من الثورات الأكثر دموية في القرن 20، وثوران جبل بيلى مسحت تماما من مدينة سان Pieree. وكان عدد القتلى حوالي 30000 ومعظم الناس الذين ماتوا من سحابة سريعة الحركة من الغاز الساخن والجزيئات البركانية. أدى هذا الانفجار الباحثون على سبيل المثال مثل هذه الأنواع من الانفجارات بأنها "ثورات Pelean".

6. Parcutin، المكسيك - 1943

في 20 فبراير 1943، تم تدمير قرية Paricutin بواسطة بركان لكن ما يثير الاستغراب هو أنه لا يوجد الكثير من الضرر في الحياة وثلاثة أشخاص فقط لقوا حتفهم في هذا الانفجار. ولكن أدى إلى وفاة الكثير من حيوانات المزرعة، كما يقال أن حيوانات المزرعة 4000 والخيول 500 لقوا حتفهم في التنفس في الرماد البركاني.

7. جبل سانت هيلين، واشنطن - 1980

تسبب الانفجار البركاني في جبل سانت هيلين تعويضات بقيمة 3 مليارات دولار ضخم للحكومة الأمريكية. كما أدت إلى وفاة 57 شخصا ويعتبر على نطاق واسع باعتبارها واحدة من الثورات البركانية أكبر في تاريخ أمريكا.

8. Katmai، ألاسكا - 1912

هو الأكثر شيوعا ويرتبط Katmai ثوران إلى تشكيل "وادي عشرة آلاف الأدخنة". سبب الانفجار الصهارة إلى التحليق عاليا مثل عشرة أميال في الهواء، والحمم المتدفقة من الاحتفاظ البركان لاكثر من 60 ساعة. كما يقع البركان في مكان بعيد، لم يكن هناك أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات.

9. بيناتوبو، الفلبين - 1991

الثوران Mt. قتل 800 شخص بيناتوبو لكن عدد القتلى قد يكون أعلى وكان ثوران لم توقع على الأيام التي سبقت ذلك. أرسلت الانفجار المصاحبة للثوران الحطام يصل الى 10kms في الهواء والمنازل انهارت تحت ثقلها.

10. Eyjafjallajkull، آيسلندا - 2010

لم هذا الانفجار البركاني لا يسبب أي ضرر للحياة ولكنها كادت أن تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لأوروبا. والغيت عدة رحلات وتم الإبلاغ عن بعض الطائرات العسكرية أن يتعرض للأذى. لديه أيضا آثار وخيمة على البيئة والرماد العائمة استقر على حقل في أوروبا لديه القدرة على إيذاء المواشي.

وكانت هذه اكبر 10 براكين الثورات في التاريخ. العلماء النظر في الاضطرابات البركانية والاضطرابات في قشرة الارض ولكن في كثير من الثقافات والبراكين جسد الآلهة وآلهة، مثل كما في الأساطير هاواي، والبراكين، وجسد من قبل بيليه آلهة. في اليونان القديمة، كان يعتقد ان الانفجارات البركانية وكانت أعمال الآلهة. العلماء من جهة أخرى تحاول جاهدة الحصول على أنظمة أفضل التنبؤ في مكان بحيث يتم تقليل خطر على الأرواح والممتلكات. في حين لا توجد وسيلة ممكنة لمنع وقوع الانفجار البركاني، فإن أفضل طريقة، وربما كان للعيش مع وئام مع الطبيعة، والسماح لها العيش في وئام مع لنا.